بيل غيتس يقول ان جوبز كان صاحب نظرة تجارية ثاقبة

كنا كنا وكنا …..
وبعدين اشفيكم انت وياه
هذا بس الي فالحين فيه انتقاد الذات بدون تعديل للسلوك
الحكمه لكل ما تراه وتسمعه في هذه الحياة هو الادراك والمعرفه يعني انت الان سمعت شي جميل اشحذ الهمه في معرفت كيف اصبح هذا او ذاك ووصل الى هذا المستوى
وحاول ان تتعلم وترتقي بنفسك .
طبعاً هذا الاحساس طبيعي انه يكون لدى الانسان صاحب الفكر النيّر والعقليه المتفتحه وبعدين لاتقولي هم كانوا وحنا كنا ترا حنا بشر وهم بشر ما فيه فرق بيننا بالدنيا ياخي
مافي فرق بين عربي على اعجمي الا بالتقوااااااااء مو بالعلم والمعرفه وتبادل المعرفه
الضاهر هذا الجيل لو ربي اعطاه العلم ماكان احد استفاد
لان العلم رساااااله يجب ان تنقل لكل الامم ويستنفع منها جميع البشر مو المسلمين بس زي ما انتم فاهمين

(اللهم اسألك علما نااااافعاً ورزقاً واسعا وعملاً طيبا)

والمنفعه المقصوده بالدعاء هي النافع لجميع البشريه ويأجر صاحب العلم او النظرية او مكتشف الدواء على قد منفعت الناس بعلمه فلو ان الطبيب كان يعاني من مرضٍ ما وكتشف لهو دواء وعالج نفسه ولمن ينقل ماعلمه الله لاحد كان مسلماً ام غير ذالك من طلبة العلم من حوله فإنه أثم لا محاله

( اللهم أعوذ بك من علمٍ لا ينفع ومن عينٍ لا تدمع ومن قلبٍ لا يخشع ومن دعوةٍ لا يستجاب لها )…….
امين اللهم امين …

اتمنى ان اكون قد وفقت لتعديل الصورة الذاتيه لدى بعض الشباب لاننا نحتاج لمن يدفع بنا الى الامام وليس من يثبطنا ويبث في نفوسنا روح الاستسلام والهزيمه نحتاج لمن يكتب وهو يعي ما يكتب ان كان عيب في نفسه ومرض هو مصاب به لا يعدي الناس بمرض

الله يستر عينا.

نسينا انا كنا نملك العالم قبل ونسينا العظام من رجالنا زمن كان الغرب في عصر الظلام.
والادها اننا نترحم على كفار صنعوا مجدهم وليس مجداً لنا . ولم نترحم على مسلمين صنعوا مجدنا في السابق

كل هذا انهزام في انفسنا – لنرجع لقول عمر رضي الله عنه (نحن امة اعزنا الله بالاسلام فان ارتضينا العزة بغيره اذلنا الله).

كل العلوم كانت بدايتها من عندنا من الطب والفلك والجغرافيا والفيزياء والرياضيات. الخ

الله المستعان