صور وتفاصيل جديدة مسربة حول الآيباد برو القادم
مضى زمن لم نسمع فيه تسريبات جديدة حول جهاز الآيباد الكبير من آبل، أو ما اصطلح على تسميته الآيباد برو، اليوم نفيدكم ببعض الصور والتفاصيل الجديدة حول الجهاز.
لمن لم يكن حاضرا معنا، وغابت عنه أخبار الآيباد، نخبرك أن التسريبات والتقارير تفيد بأن آبل ستطلق آيباد بمقاس شاشة 12.9 إنش أو بدقة أكثر ما بين 12.2 إنش إلى 12.9 إنش، وهذا ما أكدته عدة تسريبات في وقت سابق، وقد قمنا بنشر العديد من التقارير حولها، وأفدناكم بالتحليلات والتوقعات بخصوص الجهاز.
جميع التوقعات كانت تشير إلى احتمالية قيام آبل بالإعلان عن الآيباد برو ضمن حدث الإعلان عن ساعة آبل الذكية في المؤتمر السابق، لكن لم يحصل ذلك، وبدلا عنه كشفت آبل عن جهاز الماك بوك ذو 12 إنش.
لكن لا يعني عدم قيام آبل بالكشف عن الآيباد برو، أن الأمر غير صحيح، فالتسريبات متواترة ومنذ زمن على نية آبل إطلاق هذا الجهاز، وها هي تطفو إلى السطح، والصور التي ترونها في الأعلى واحدة من التسريبات العديدة، وكما هو ملاحظ، الصور متطابقة مع ما تم تسريبه سابقا، فقط هناك زيادة وهي المنفذ USB-C، أو ما يسمى USB 3.1، أو باختصار منفذ USB الذي سيكون بديلا للمنافذ القديمة وسيجمع عدة منافذ في منفذ واحد.
بالنسبة لباقي المواصفات، فمن المفترض أن يحمل الآيباد برو مواصفات ممتازة، مثل معالج A9 بمعمارية 64 بت، في حين أن التقارير السابقة تشير إلى أنه يمكن أن تعتمد آبل على نفس المعالج السابق وهو A8X، زيادة على ذلك سيكون بذاكرة عشوائية 3 جيجا، مع ثلاث كاميرات للتصوير الثلاثي الأبعاد من أجل إجراء محادثات فيس تايم، وإن كان هذا مجرد تخمين شبه أسطوري حاليا، أما الكاميرا الخلفية ستكون بدقة 8 ميجابيكسل مع كثير من المزايا، دون نسيان إضافة مستشعر البصمات مطور وأكثر فاعلية !
دون نسيان الشاشة المطورة وهو بتقنية LCD بمقاسات 4096 × 3072 وهي دقة جد عالية وقد تكون شاشة ريتنا مطورة للأفضل، مما يجعل الجهاز أفضل جهاز لوحي متوفر في السوق لا محالة، خاصة بعد ظهور شاشات مطورة من سامسونج وغيرها، والتي أثبتت أنها شاشات عصرية متطورة وذات جودة عالية.
نعيد التأكيد مرة أخرى، التقارير تشير إلى أن آبل ستسعى لجعل الآيباد برو أنحف من الأيفون 6، لن يكون أنحف من الآيباد آير 2، ولكن على وجه الدقة لن يتجاوز سمك الجهاز 7 ملم، وعلى سبيل الحصر سيكون ما بين 6 إلى 6.9 ملم، والميزة الأخرى، هو توفر الجهاز على قلم ضوئي، وهذا أكيد باعتبار مقاس الشاشة الكبيرة.
هل تريد المزيد من التطبيقات والأخبار ؟
تطبيقات واخبار التطبيقات لاجهزة ابل والاندرويد لا تتوقف على صفحاتنا الاجتماعية، تابعونا عبر صفحتنا في الفيسبوك من هنا او تويتر من هنا او جوجل بلس من هنا او اليوتيوب من هنا .
هل انت مطور للتطبيقات او شركة مطورة للتطبيقات وتود مشاركة تطبيقك مع زوار اخبار التطبيقات ؟
موقع وتطبيق اخبار التطبيقات في اجهزة ابل والاندرويد يتمتع بكم زوار هائل من المتصفحين والمستخدمين يوميا، يمكنك ان تنشر تطبيقك هنا ، فقط راسلنا على بريدنا الالكتروني: [email protected]
شكراً لكم
وان شاء الله يكون سعره مناسب للجميع
نظام ابل افضل بكيثبر من نظام السامسونج اكثر برامج السامسونج مهكره وفيروسات ويعلق السامسونج ولا تقدر تحمل كل البرامج اللي تحتاجها بعكس ابل تحمل كل اللي تحتاجه ويكون وضع الجهاز تماام ولا يكون فيه تعليق ولا فيروسات
حنا ماهمنا الشكل همنا البطاريه وبس
اي وقت الاعلان عن مكالمات الواتساب
الايفون
هذا همكم ٰبس
ليت القرآن و الاذكار تكونوا مهتمين فيها مثل كيذا
ربااااااااه مرا جميل راح يكون الجهاز
شكرا ابل
متي ينزل الاسواق يالله بسرعه
للاسف حتى المسمى وان صدق فأنه تقليد للسامسونج جالاكسي نوت برو صاحب شاشة ١٢.٢ انش والمتوفر في الاسواق منذ سنة ونصف وهو اللوحي الوحيد بهذا الحجم من الشاشه. واللذي يعتبر نوعا ما فشل مع سامسونج بالرغم من مواصفاته العاليه جدا. لربما تنجح ابل لمجرد ان اسمها ابل. *للعلم انا املك جالاكسي نوت برو وعندما اقول ان سامسونج فشلت فذلك من واقع نزولي لمحلات الهواتف ابحث عن غطاء له واللذي تفاجئت ان بعض اصحاب المحلات لا يعرفون الجهاز ويستغربون من حجم الشاشه بل حتى قبل ذلك عندما اردت ان اقتنيه لم اجده بالاسواق بل لجئت الى امازون حتى احصل عليه.
السلام عليك
اخي من المفروض انك لا تأسف لأن مجتمعنا لا يبحث سوى عن المال والفائده واي جهاز كما يقال ( سوقه ماشي ) هو اللي تلقاه وبكثره
باختصار مجتمعنا لا يبحث سوى عن الفشخره الا من رحم ربي
في البلاد برا ناس يقيمون تجارب على الاجهزه من باب تطوير الذات وعندنا يطور برامج المحادثات والتعارف
اسف على تعليقي ولكم حزيل الشكر
ممتاز
ابل و بس و الباقي خس
شكرا
شكرالكم على مجهودكم لتزويد المستخدمين بالمعلومات المفيده
انا كنت من عشاق تكبير الشاشه في الايفون والايباد
الايفون تم احقيق ذلك ونتتظر للايبادبرو
الايباد برو مشوق. أفكر في شراء واحد حال نزوله الى الاسواق.