انتهى عهد الرسائل وال- SMS مع تطبيقات الدردشة والمحادثة – ما رأيكم ؟
كثيرة هي الأشياء التي تمضي معنا في الحياة لمدة طويلة، ثم تختفي دون أن ننتبه إليه، ولا تختفي إلا بسبب حلول أشياء أخرى مكانها، هذا دوما ما نتحدث عنه في مواضيعنا النقاشية التفاعلية معكم، اليوم سنتحدث عن أمر طالما استخدمه كثيرون منكم، ثم استبدلوه بأمر آخر، إنها الرسائل القصيرة أو SMS.
نحن نتحدث عن هذه الأمور التي تندثر، لنتذكر كيف كان الحال سابقا، وحتى نساير تطور الحياة التقنية، ونتعرف على الجديد دوما وكيف يتغير الحال بطريقة متسارعة، والـ SMS أو الرسائل القصيرة تعتبر من بين أكثر الاستخدامات المهمة التي انقرضت تقريبا.
كانت في وقت مضى طريقة التواصل الكتابية السريعة !
تعتبر الرسائل القصيرة أو الـ SMS من بين أشهر طرق التواصل الكتابية في وقت ما قبل تطبيقات الدردشة وظهور الهواتف الذكية، كانت شركات الاتصالات شهريا أو سنويا تتباهى بإحصائياتها التي تتحدث فيها حول عدد رسائل الـ SMS التي تم إرسالها من طرف مشتركيها، وكان التنافس كبيرا بين هذه الشركات، وفي النهاية كان الزبون يدفع الكثير.
في بعض البلدان قيمة رسالة SMS كانت في بدايتها قد وصلت إلى ربع دولار، وهو مبلغ كبير، مع ذلك كانت الخيار الأرخص مقارنة بإجراء محادثات هاتفية تكلف أكثر، بالتالي كانت تعتبر طريقة الدردشة المتوفرة في فترة معينة، طبعا مع انخفاض سعرها أصبحت الطريقة الأفضل للدردشة.
حاليا الرسائل القصيرة لا تستخدم إلا من شركات الاتصالات من أجل الاعلانات المزعجة.
مع سيرورة الزمن وتطور التقنية، لم يعد هناك استخدام كبير لهذه التقنية أي الرسائل القصيرة، يمكن القول أنه نادرا ما يستخدمها شخص، وربما أكثر الرسائل التي تصلكم ليست إلا من طرف شركات الاتصالات، وهي رسائل إعلانية، بالفعل مزعجة لدرجة كبيرة، ففي بعض البلدان وخاصة العربية، بالكاد لا تتوقف عن سماع رنة وصول رسالة SMS.
طبعا مصدرها شركة الاتصالات التي تقصفك بوابل من الرسائل الدعائية المزعجة، ولعل هذا أقصى استخدام لهذه الميزة، لكن ما هو البديل عنها ؟
تطبيقات الدردشة والشبكات الاجتماعية قضت على خدمة SMS !
طبعا البديل الذي حال دون بقاء ميزة SMS حية، وقضت عليها بشكل كبير في كثير من البلدان، هي شبكات التواصل الاجتماعي وتطبيقات المحادثة والدردشة، دعونا نقول بشكل أساسي أن توفر شبكة الانترنت هو السبب الأساسي ثم توفر خدمات تواصل سريعة وفعالة، أفضل بكثير من رسائل SMS.
فمقارنة برسائل SMS محدودة الحروف، فإن تطبيقات الدردشة تتيح تواصل كتابي، صوتي وحتى مرئي (فيديو)، فلماذا يكون هناك حاجة إلى خدمة SMS ؟ طبعا لن يكون لها حاجة إلا في بعض البلدان التي لم تحصل على تغطية انترنت، أو في حال الضرورة حيث قد لا تتوفر شبكة الانترنت للتواصل عبر تطبيقات الدردشة.
بهل تعتقد أن خدمة SMS انقرضت فعلا؟ هل ما زلت تستخدم هذه الخدمة ؟
اذا كنت مطور وتود نشر تطبيقاتك عبر اخبار التطبيقات للوصول لشريحة كبيرة من المستخدمين العرب فراسلنا عبر البريد التالي: [email protected] وسيكون تطبيقك قريبا في قائمة اخبار التطبيقات اذا كان بمستوى يليق بالمستخدم العربي.
هل تريد المزيد من التطبيقات والأخبار ؟
تطبيقات واخبار التطبيقات لاجهزة ابل والاندرويد لا تتوقف على صفحاتنا الاجتماعية، تابعونا عبر صفحتنا في الفيسبوك من هنا او تويتر من هنا او جوجل بلس من هنا او اليوتيوب من هنا .
جديد أخبار التطبيقات: تابعونا الان عبر حساب اخبار التطبيقات في انستجرام لتحصلوا على مفاجات عديدة وجديدة لا تفوت قريبا، تابعونا من هنا او followarabapps@.
جديد قناة أخبار التطبيقات في تيليجرام: تابعونا الان عبر قناة اخبار التطبيقات في تيليجرام لتحصلوا على مفاجآت عديدة وجديدة لا تفوت، تابعونا من هنا .
لا طبعاً لم ولن ينتهي عصر الرسائل النصية SMS وذلك لأن الجهات الحكومية ( وزارات ومصالح وإدارات ومدارس وغيرها ) لا تتعامل بأي وسيلة أخرى ، لأنها تعتبر هذه الرسائل النصية هي الوسيلة الرسمية التي تصل لكل مستخدم .
فهناك الكثير من مستخدمي الهواتف المحمولة لازالوا يستخدمون الهواتف القديمة وليس لديهم هواتف ذكية ولا يحسنون استخدام الإنترنت .
كما أنها مضمون وصولها لكل مستخدم والذي يكون بعضهم في مناطق لا تشملها أو لا تصلها خدمات الإنترنت .
للأسف سوف نعود لها قريبا بعد حجب اغلب برامج الاتصال
اصلا ناسيها وحتى اذا اجتني رساله مافتحها لان ادري من الشركة
لا استعملها اطلاقا هههههههه
المضحك اكثر منها هي رسايل MMS الوسائط الذي ماعد احد يستخدمها ومع كذا سعرها لسى 55 هلله اتوقع والله اعلم ان نفس الشركة ناسينها الخدمة الذي صارت ذكريااات اتحدى انه احد لايزال يسخدمها عاد الرسايل النصيه باقي نلاقي ناس تستخدم قليل بس الوسائط زمااان يافن فما ادري ليش الشركة مصره على نفس السعر من ايام ماكانت الوسائط تعتبر نقله نوعيه بالتقنيه الذي اعرف انه اذا في خدمه ماعد احد يستخدمها كثير ان المشغل يخفظ من سعرها عشان يكسب زباين او يحركها شوي من الركود بس اما الوسائط اعتقد انهم نسيوها المفروض انها اصلا تلغأ نهائيا لانه بجد محد يستخدمها هالزمن
لازلت استخدمها ولكن بنسبة قليلة جداً وحتى خلال استخدامي لها اكتشف احيانا ان الشخص المرسل اليه استقبلها بآي مسج للاي او اس يعني مجانيه بدون رسوم
خدمة استخدمها في حالة عدم وجود خدمة النت أو ضعف الإرسال
اريد احملا بل جياز ipad 4s ممكن تسعادني
لا استخدم sms إلا بمايعادل اقل من 5% من نسبة استخدامي التطبيقات المجانية الأخرى واستخدمها لمن لايملك هاتف ذكي اما من يملك هاتف ذكي فلا استخدمهااطلاقاً ..
السبب االذي يجعلني لا استخدمها انها بمقابل مالي مبالغ فيه
ماانتهئ لكن قل استخدامها مع كثرة برامج التواصل الاجتماعي
أستخدمها مع الأشخاص اللي مازالوا يستخدمون sms فقط
و المفروض أنها تكون مجاني الآن لكن المنشار مازال شغال ولن يتوقف مع شركات الإتصالات.
و فوق هذا كله سؤالكم جاي متأخر كثير
المفروض شركة الاتصالات تخليها مجانا الان
كان حلو بيناتنا البين ،،،مافي شخص تخيل انه راح يجي شي اسمه وأتس
بالعكس لازلت استخدمها حتئ الان ولن استغني عنهاابد
انا استخدمها ع فترات طويلة
انتها ولاكن يلزم احياناً
هذه عاقبة المتشبثين بأسعارهم ، شركات الاتصالات سعر الدقيقة وسعر الرسائل النصية أو حتى الرسائل الصورية او المعروفة بالMMS بقو متشبثين بأسعارهم الباهظة نسبياً حتى اجتاحتهم عاصفة الانترنت.
لم تنقرض ولكن قل استخدامها بين الأفراد الى حد كبير ، ولكن مازالت تستخدم لرسائل تفعيل بعض الخدمات وايضاً مواعيد المستشفيات وخطوط الطيران ووسائل النقل المختلفة والخدمات الحكومية مثل أبشر والبنوك وغيرها ، التقنية لاتلغي بعضها ولكن تتوافق مع بعضها
انتهي من زمان من يوم م نزل الواتس
فعلان بس كانت ايام جمييله وخاص لعشاق والمحبين بينهم البين
خفيف
لا
انتهى فقط اذا وجد انترنت.